ABOUT US  |  CONTACT US  |  RSS  |  ARCHIVE  |  2024-04-30  |  UPDATED: 1402/11/15 - 18:13:1 FA | AR | PS | EN
Formation of the Federalist Assembly of Afghanistan             Israel launches missile attack on outskirts of Damascus, killing Syrian civilians             ’UK national scandal’: 20,000 mental health patients ’raped, sexually assaulted’ in NHS care             Three US troops killed, dozens injured in drone attack in Syria             Trump says NATO will not come to rescue if US attacked             Ukraine beset by $40m fraud in arms procurement amid war with Russia            US approves sale of F-16 jets to Turkey after Ankara ratifies Sweden’s NATO membership             UNSC to meet to discuss ICJ ruling on Israeli genocide in Gaza             Taliban: Afghanistan Does Not Have Formal Border With Pakistan             Gaza’s major health facility collapses amid Israeli attacks: MSF             Americans to redeploy nuclear weapons in UK amid fears of WW3             Biden makes history: 1st sitting US president sued for complicity in genocide             Trump walks out of courtroom during closing arguments of Carroll’s attorney            US: 3 dead in shooting at Texas apartment complex            US-UK aggression against Yemen risks expansion of war: Iran            


DATE PUBLISHED: 2020/09/15 - 12:37:4
VISIT: 748
SHARE WITH YOUR FRIENDS

نظرة على كيفية بيع الولايات المتحدة طائرات مقاتلة إلى الدول المجاورة لإيران

بعد إعلان ما يسمى معاهدة السلام بين الکيان الصهيوني والإمارات، كانت إحدى أكثر القضايا إثارةً للجدل في الدوائر العسكرية والدبلوماسية، هي إمكانية شراء مقاتلات "إف 35" من قبل هذه المشيخة الصغيرة في الخليج الفارسي.

قضية شراء الإمارات للطائرات "إف 35" ليست وليدة اليوم أو الأمس، إذ كان المسؤولون الإماراتيون يرسلون إشارات إلى البيت الأبيض بهذا الصدد علنًا وسراً قبل عامين إلى ثلاثة أعوام.

بالطبع، اعتقد العديد من الخبراء أن أحد شروط الإمارات لإقامة علاقات علنية بينها وبين الصهاينة، هو الضوء الأخضر لواشنطن لمناقشة بيع مقاتلات "إف 35" لهذا البلد.

منذ الأيام الأولى للعلاقات العلنية بين الجانبين، أعلن الإسرائيليون بطبيعة الحال أنهم ضد بيع طائرة "إف 35" للإمارات، وهذا الأمر أزعج الإماراتيين وألغى بعض اللقاءات بين الجانبين. وفي هذا التوقيت، سافر صهر ترامب "جاريد كوشنر" الذي يتمتع بتاريخ طويل من حلب شيوخ المنطقة في شکل صفقات الأسلحة، إلى الإمارات في أول رحلة مباشرة من الأراضي المحتلة، لممارسة الضغط بهذا الخصوص.

تعتقد بعض وسائل الإعلام أن الرغبة في الولايات المتحدة لبيع طائرة "إف 35" إلى الإمارات قد زادت، لكن يجب على الولايات المتحدة أيضًا الحفاظ على التزامها بالحفاظ على التفوق التكنولوجي للکيان الإسرائيلي في المنطقة. لكن هل تشكل هذه المقاتلات تهديدًا كبيرًا لمصالح الجمهورية الإسلامية وأمنها؟

الإجابة يجب تلخيصها في مجالين: أولاً نوع بيع الطائرات العسكرية من قبل الولايات المتحدة، وثانياً قدرات إيران الدفاعية والرادارية. في الجزء الأول من التقرير، سنلقي نظرةً على ظروف بيع الطائرات المقاتلة الأمريكية لدول الجوار، أي العراق وباكستان، ثم سننتقل إلی خيارات الولايات المتحدة بشأن طائرات "إف 35" الإماراتية.

من طائرات إف 16 الباكستانية الخاضعة للسيطرة الأمريکية، إلى تلك العراقية المتوقفة عن العمل!

باعتبارها واحدة من حلفاء الولايات المتحدة في المنطقة، فقد تم تجهيز باكستان بطائرات مقاتلة من طراز "إف 16" منذ الثمانينيات، وما زالت تعتبر أكثر الطائرات العملياتية تقدمًا في سلاح الجو الباكستاني.

وبعد انتهاء الوجود العسكري السوفياتي في أفغانستان، وبالتزامن مع التجربة النووية الباكستانية، اتجهت العلاقات بين واشنطن وإسلام أباد إلی البرودة، وبعض طائرات "إف 16" التي طلبتها باكستان في ذلك الوقت من الولايات المتحدة، لم يتم تسليمها بنفس الذريعة.

مع أحداث 11 سبتمبر 2001، والغزو الأمريكي للمنطقة، عاد الجدل حول باكستان كحليف إقليمي إلى الظهور في واشنطن، وتدفقت المساعدات المالية والعسكرية الأمريكية إلى هذا البلد. ومن أهم الأشياء التي طالب بها الباكستانيون، مقاتلات "إف 16" الجديدة، وبالطبع ترقية المقاتلات الأقدم.

قوبل هذا الطلب برد إيجابي من الولايات المتحدة، وتمت ترقية طائرات "إف 16" الباكستانية القديمة من قبل صناعة الطيران التركية، وتم بيع عدد من مقاتلات "إف 16" الجديدة من بلوك 52 القياسي إلى هذا البلد.

لكن في الآونة الأخيرة، تم نشر معلومات مثيرة للاهتمام حول شروط الولايات المتحدة لبيع هذه المقاتلات المتقدمة وترقيات للنموذج القديم.

تتمركز طائرات "إف 16" الباكستانية في قاعدتي "شهباز" و"موشاف". أولاً، في كثير من الحالات، يُجبر الباكستانيون على إرسال صور إلى الأمريكيين حول عملياتهم وإسقاط الذخائر ضد الجماعات الإرهابية وأهدافهم، حتى يعرف الأمريكيون بالضبط كيفية تحليق مقاتلات "إف 16" واستخدامها للذخيرة.

والمسألة الثانية هي أن القاعدتين المذكورتين أعلاه مخصصتان لطائرات "إف 16" فقط، ولا توجد مقاتلات أخرى تابعة للقوات الجوية الباكستانية فيهما. کما أن الأمريكيين قلقون بشكل خاص من وجود الصين في باكستان، وخاصةً أن الصينيين لديهم العديد من المشاريع المشتركة في باكستان في القطاعين العسكري والجوي.

والمسألة الثالثة هي وجود الفرق الأمريكية متعددة الأعضاء التي تراقب الطائرات المقاتلة الباكستانية من طراز "إف 16" على مدار 24 ساعة في اليوم، حتی لا تتم أمور مثل تركيب الأنظمة أو الأسلحة الأخرى على هذه المقاتلات من قبل فنيين باكستانيين، أو بحضور أجانب في مكان قريب من المقاتلات، وهذا ما يذكِّرنا بكيفية تعامل المستشارين الأمريكيين مع الكوادر الفنية للقوات الجوية للجيش الإيراني قبل الثورة الإسلامية.

بالطبع، في بعض الحالات، لم يتبع الباكستانيون البروتوكولات المتفق عليها، ومثل نزاع 2019 الحدودي مع الهند، استخدموا طائراتهم المقاتلة من طراز "إف 16" في القتال الجوي.

ومن المثير للاهتمام، أن الباكستانيين كانوا يعملون بجد ليعلنوا أن المقاتلات الهندية من طراز "ميغ 21" أُسقطت من قبل طائرات "جي إف 17" الباكستانية، وليس طائرات "إف 16"، وذلك بسبب الاتفاقات الخاصة التي تم التوصل إليها بين واشنطن وإسلام أباد بشأن هذه المقاتلات. وقد تسبب هذا في قدر كبير من الانزعاج والاحتجاج من قبل الولايات المتحدة إلى باكستان، وبالطبع مع برودة العلاقات بين الجانبين، فإن مستقبل طائرات "إف 16" الباكستانية يکتنفه الغموض.

لكن الجار الآخر لإيران المستخدم لهذه المقاتلات هو العراق، لكن العراقيين منذ سنوات قليلة وبعد نقض الجانب الأمريكي لعهوده أکثر من مرة، والتأخير المستمر في تسليم مقاتلات "إف 16" في ذروة القتال ضد داعش، باتوا يشككون في تأثير هذه المقاتلات على قدراتهم القتالية.

يبدو أن الطائرات المقاتلة العراقية من طراز "إف 16" هي من نوع "بلوك 52"، ولكن من حيث الأسلحة فهي من بين الأنواع الأشد ضعفاً، ومجهزة بأسلحة مثل صواريخ "إسبارو" جو - جو، وتفتقر إلی صواريخ "دوراستا" أو قنابل موجهة بالأقمار الصناعية أو الصواريخ المضادة للرادار. وإن ما باعته الولايات المتحدة للعراق، هو مجرد مقاتلة للدعم الجوي القريب والهجمات على الجماعات الإرهابية مثل داعش.

لكن هذه ليست نهاية القصة، وفي وقت سابق من هذا العام، سحبت شركة "لوكهيد مارتن" طاقم دعم أسطول طائرات "إف 16" من العراق، بذريعة ما يسمى بالاعتبارات الأمنية، ومؤخرًا قال طيار عراقي لوسائل الإعلام الأمريكية إن معظم أسطول "إف 16" العراقي متوقف عن العمل، بسبب نقص القطع الضرورية والدعم الفني لفريق الشركة المصنعة؛ وهذا نفس المعاملة التي تعامل بها الأمريكيون مع القوات الجوية الإيرانية عام 1979.

ما هي الخيارات الأمريكية لطائرة "إف 35" الإماراتية؟

الطائرة "إف 35" طائرة مقاتلة ذات أنظمة إلكترونية وحاسوبية شديدة الحساسية ومتطورة، وتعد شبكتها واتصالها المستمر بفريق البناء إحدى ميزاتها. في غضون ذلك، کان نظام "ALIS" واحدة من أكثر القضايا غرابةً وإثارةً للتساؤل بخصوص مقاتلة "إف 35" لسنوات عديدة.

هذا المصطلح اختصار لـ Autonomic Logistics Information System، أو النظام المستقل للمعلومات اللوجستية. هذا النظام، وبعبارة بسيطة، هو العمود الفقري لهذه المقاتلة من حيث المعلومات. بدءاً من المعلومات المتعلقة بالعمليات، إلى الصيانة وتوريد قطع الغيار ودعم العملاء لهذه المقاتلة حول العالم، يعتمد على نظام "ALIS". وكل هذه المعلومات تذهب إلى الشركة المصنعة أي "لاکهید مارتین"، وبناءً على ذلك، يقومون بإجراء التغييرات اللازمة في الأنظمة أو لتلبية الاحتياجات التشغيلية لمستخدم "إف 35".

ويشکل هذا الأمر مصدر قلق لبعض مالكي "إف 35"، حيث تعمل النرويج وإيطاليا معًا على نظام أمان يراقب المعلومات المرسلة عبر "ALIS" في شكل فلتر، ويمنع إرسال المعلومات السرية إلى شركة لوكهيد، وحتى أن أستراليا قد أعربت عن اهتمامها بمثل هذا النظام.

والشيء المثير للاهتمام هو أنه إذا أرادت الولايات المتحدة، أولاً، عن طريق قطع هذا النظام، فيمكنها منع وصول الدولة المعنية إلى العديد من البرامج والمعلومات المطلوبة، وحتى إذا لزم الأمر، تستطيع شن هجوم إلكتروني وتعطيل أسطول "إف 35" للبلد المعني أيضًا.

بالطبع، الأمر المثير للاهتمام هو أن طائرات "إف 35" الإسرائيلية ستعمل من دون الحاجة إلى هذا النظام، وقد حلَّ النظام المحلي الذي طورته الشركات الموجودة في الأراضي المحتلة محل هذا النظام. في الوقت نفسه، من المثير للاهتمام ملاحظة أنه بسبب هذه القدرة، تمكن الإسرائيليون بسهولة من دمج أسلحتهم الجوية مع طائرات "إف 35" التي حصلوا عليها وتشغيلها.

تخطط الولايات المتحدة الآن للتحول من نظام "ALIS" إلى Operational Data Integrated Network، أي الشبكة المتكاملة لبيانات التشغيل. هذا النظام المسمى ODIN اختصاراً، مملوك بالكامل من قبل حكومة الولايات المتحدة، وبالتالي يمكنها أن تمنح أو تحرم بعض المعايير والوصول، بالنظر إلی الدولة التي تستلم مقاتلة "إف 35".

بافتراض أن الإمارات ستشتري طائرة "إف 35" بواحد من هذين النظامين فقط، فسيكون من الواضح ما هي حالة المقاتلات الإماراتية في أي وقت من اليوم وعلی مدار 24 ساعة، وکذلك کيف ستکون حالة قطع الغيار والذخيرة والتخطيط والعمليات.

وبكلمة واحدة، فإن السيطرة الكاملة على هذه المقاتلات ستكون في أيدي الولايات المتحدة. وفي أي عملية تحتاج فيها دولة الإمارات إلى هذه الأنظمة، فإنها بالطبع تحتاج إلی تصاريح وأذونات خاصة لتثبيت أي نظام أو سلاح جديد على طائراتها، والتي لن يتم الحصول عليها إلا من قبل الشركة المصنعة وبإذن من الحكومة الأمريكية.

إن الصيانة السهلة والبسيطة لهذة الطائرة، حتى في حدود الصيانة والضوابط التقليدية بعد كل تحليق على أسطح جسم هذه الطائرة، والضرورية للحفاظ على خصائصها في الاختفاء، جزء آخر يمكن بدون طاقم خبراء أن يدمر بسهولة الميزة الرئيسية لهذه المقاتلة، وهي الاختفاء.

حاليًا، يتم تقديم مقاتلات "إف 35" التي تُصنع في العالم في مجموعات مختلفة، وترتبط بعض القدرات ببلوکات الترقية المحددة لهذه المقاتلة. وهناك طريقة أخرى للتحكم في طائرات "إف 35" الإماراتية، وهي ببساطة عدم الوصول إلى برنامج ترقية البلوکات المعنية، والذي سيحافظ بوضوح على قدرات طائرات "إف 35" الإماراتية إلى حد معين.

والنقطة الأخرى المهمة حول هذه الطائرة، هي أن أجزائها الحساسة والخاصة يتم توريدها من خطوط الإنتاج في الولايات المتحدة فقط، وفي حال فرض عقوبات، فإن كل الأسطول المعني أو جزءاً كبيراً منه سيكون خارج الخدمة عملياً.

في الوقت نفسه، من القضايا المهمة التي لا ينبغي نسيانها هي، أن المعارضة الحالية للکيان الصهيوني لبيع طائرة "إف 35" للإمارات، هي مجرد رفض مصطنع واستعداد لتلقي مساعدات عسكرية أكثر من الولايات المتحدة.

حاليًا، من بين برامج الصهاينة وخططهم، يُذکر نوع خاص من مقاتلات "إف 15" وبرنامج استبدال طائرات الهليكوبتر CH-۵۳ وشراء ناقلات وقود جديدة، وعلى الأرجح سيتَّجه الأمريكيون نحو تلبية احتياجات الإسرائيليين وإرضائهم، مقابل مسألة بيع "إف 35" للإمارات.

 

المصدر: الوقت

LINK: https://www.ansarpress.com/english/20247


TAGS:






*
*

*



SEE ALSO

Federalism in Afghanistan: Opportunities and Challenges


Hamas has self-reliantly opposed the three giant intelligence agencies of the world!


Gaza Field Executions New Page in Israel Crimes Book


Lest we forget: Christmas, Gaza genocide and the Israeli occupation


What’s behind Netanyahu Declaring War on Palestinian Authority?


The Zionist ‘right to defend itself’ is a license to oppress, kill Palestinians


With Netanyahu Struggling in Gaza Quagmire, Gaps Deepen inside His Cabinet


How the Zionist entity sought to make colonial myth of ’terra nullius’ a reality


Factbox: Israeli genocidal war on Gaza – What has happened so far?


Taliban De-Persianizing Afghanistan Culture: Roots and Ramifications





VIEWED
MOST DISCUSSED




POLL

Modi, Merkel Discuss Afghanistan, Radicalisation And Terrorism

SEE RESULT


LAST NEWS

Federalism in Afghanistan: Opportunities and Challenges

Formation of the Federalist Assembly of Afghanistan

Israel launches missile attack on outskirts of Damascus, killing Syrian civilians

’UK national scandal’: 20,000 mental health patients ’raped, sexually assaulted’ in NHS care

Three US troops killed, dozens injured in drone attack in Syria

Trump says NATO will not come to rescue if US attacked

Ukraine beset by $40m fraud in arms procurement amid war with Russia

US approves sale of F-16 jets to Turkey after Ankara ratifies Sweden’s NATO membership

UNSC to meet to discuss ICJ ruling on Israeli genocide in Gaza

Taliban: Afghanistan Does Not Have Formal Border With Pakistan

Gaza’s major health facility collapses amid Israeli attacks: MSF

Americans to redeploy nuclear weapons in UK amid fears of WW3

Biden makes history: 1st sitting US president sued for complicity in genocide

Trump walks out of courtroom during closing arguments of Carroll’s attorney

US: 3 dead in shooting at Texas apartment complex

US-UK aggression against Yemen risks expansion of war: Iran

Yemen directly hits US warship with ballistic missile

Hamas has self-reliantly opposed the three giant intelligence agencies of the world!

President Raeisi calls for UN reform, says body unable to end Gaza genocide

Pedram: The Abduction of Hazara and Tajik Women Recalls the Crimes of Abdur Rahman

Special envoys from G7 countries discuss Afghanistan in London meeting

Turkish lawmakers open debate over Sweden’s NATO membership

UN agency says over half a million Palestinians face ‘catastrophic hunger’ in Gaza

Palestinian Islamic Jihad: Al-Maghazi operation proved defeat of Israeli regime in Gaza war

European support for Israel damaging energy security on the continent, report says

Pakistan Army Kills Seven ‘Terrorists’ Near Afghan Border

Israel kills at least 190 people in Khan Younis in 24 hours

UNAMA report: 49 Hazara community members killed in Afghanistan in three months

India’s Modi inaugurates Hindu temple on site of razed mosque ahead of elections

US 2024 election: DeSantis drops out of Republican presidential race, backs Trump

Survivors of Russian charter flight crash transferred to Kabul

Iran’s anti-terror strikes ‘clear message’ to certain recipients: Foreign Ministry

Ethnic mass killings in one Sudan city last year left up to 15,000 dead: UN report

Iran says reserves right to avenge Israel’s assassination of IRGC advisors

Rocket barrage targets Ain al-Asad base housing US forces in western Iraq

Lebanese media: Israeli drone kills 2 Hamas members in southern Lebanon

Five IRGC advisors assassinated in Israeli aggression on Syria

Pakistan recalls ambassador from Tehran

Iraqi PM stresses to NATO chief ending of foreign troops

UN chief reiterates call for immediate ceasefire in Gaza


MEDICAL NEWS


ANSAR PRESS ©  |  ABOUT US  |  CONTACT US  |  MOBILE VERSION  |  LINKS  |  DESIGN: Negah Network Co.
All right reserved. Use this website by mentioning the source (link) is allowed. فروشگاه اینترنتی نعلبندان